دبي - دينا فقيها
أطلقت سيدة سعودية أخيراً أول مقهى نسائي ثقافي بطراز حجازي في المنطقة الغربية في السعودية.
وقالت حصة العنزي صاحبة المقهى لـ"العربية.نت" إن الفكرة نشأت عندما رأت أن السيدات في حاجة لمكان يتبادلن فيه الثقافات والاحاديث بعيداً عن رائحة الشيشة والمعسل، ومن هنا أتت الفكرة بإنشاء ملتقى متميز خاص بالسيدات لتعرّفهن بالهوية الحجازية بطريقة غير تقليدية.
وبحكم نشأتها بالمنطقة الغربية وإعجابها بالطابع الحجازي، ترى حصة العنزي أن هذا الطابع يحمل بين طياته الكثير من الثقافات التي يجب تسليط الضوء عليها بطريقة لا تشعر المتلقي بالملل.
وذكرت حصة أن أول لبنة في المشروع كانت بحضور دورة "كيف تنشئ مشروعك الصغير" من كلية إدارة الأعمال بجدة، وكانت الخطوة الثانية أنها قدمت على صندوق المئوية وتم الموافقة على المشروع وكانت البداية.
وأكدت صاحبة مقهى "نكهة السموار" أنها لم تواجه أي نوع من أنواع التعقيدات أو العوائق لدعم مشروعها وقالت "ننعم في الوقت الحالي بتشجيع المرأة العاملة ومساندتها في جميع المجالات والأصعدة".
وأشارت إلى أهمية الدعم الأسري الذي تلقته من عائلتها وزوجها وتشجيعهم لها لخوض هذا المشروع خاصة أنه يحمل فكراً بناءً وجديداً
فكرة أكبر من الروعة بمراحل ولكن أتمنى أن تستغل أفضل استغلال وفي حدود الشريعة الإسلامية وتقاليد ديننا الحنيف وعاداتنا الذي تعودنا عليها .. فصدقاً هي فكرة جميلة وتستحق الدعم والإطراء .. أتمنى لـ حصة العنزي صاحبة هذه الفكرة مزيداً من التقدم والنجاح
أطلقت سيدة سعودية أخيراً أول مقهى نسائي ثقافي بطراز حجازي في المنطقة الغربية في السعودية.
وقالت حصة العنزي صاحبة المقهى لـ"العربية.نت" إن الفكرة نشأت عندما رأت أن السيدات في حاجة لمكان يتبادلن فيه الثقافات والاحاديث بعيداً عن رائحة الشيشة والمعسل، ومن هنا أتت الفكرة بإنشاء ملتقى متميز خاص بالسيدات لتعرّفهن بالهوية الحجازية بطريقة غير تقليدية.
وبحكم نشأتها بالمنطقة الغربية وإعجابها بالطابع الحجازي، ترى حصة العنزي أن هذا الطابع يحمل بين طياته الكثير من الثقافات التي يجب تسليط الضوء عليها بطريقة لا تشعر المتلقي بالملل.
وذكرت حصة أن أول لبنة في المشروع كانت بحضور دورة "كيف تنشئ مشروعك الصغير" من كلية إدارة الأعمال بجدة، وكانت الخطوة الثانية أنها قدمت على صندوق المئوية وتم الموافقة على المشروع وكانت البداية.
وأكدت صاحبة مقهى "نكهة السموار" أنها لم تواجه أي نوع من أنواع التعقيدات أو العوائق لدعم مشروعها وقالت "ننعم في الوقت الحالي بتشجيع المرأة العاملة ومساندتها في جميع المجالات والأصعدة".
وأشارت إلى أهمية الدعم الأسري الذي تلقته من عائلتها وزوجها وتشجيعهم لها لخوض هذا المشروع خاصة أنه يحمل فكراً بناءً وجديداً
فكرة أكبر من الروعة بمراحل ولكن أتمنى أن تستغل أفضل استغلال وفي حدود الشريعة الإسلامية وتقاليد ديننا الحنيف وعاداتنا الذي تعودنا عليها .. فصدقاً هي فكرة جميلة وتستحق الدعم والإطراء .. أتمنى لـ حصة العنزي صاحبة هذه الفكرة مزيداً من التقدم والنجاح